أحيت مديرية التربية والتعليم - رفح يوم التراث الفلسطيني في مهرجان بعنوان ( تراثنا ذاكرة الأجداد) على أرض مدرسة دير ياسين الأساسية وذلك بحضور النائب الفني إسماعيل حرب، ورئيس قسم الأنشطة التربوية فتحي فحجان، وأ. ابتسام وشاح مديرة مدرسة دير ياسين الاساسية، ووفد من الشرطة والحركة النسائية، وعدد من رؤساء الأقسام في المديرية ومدراء ومديرات المدارس، وشخصيات المجتمع المحلي وأولياء الأمور.
وخلال كلمتها رحبت وشاح بالحضور مؤكدةً أن معرفة فلسطين لا تكون بدراسة تاريخها فقط بل بالاطلاع على جذورها التراثية وعاداتها وتقاليدها، فالتراث دليل مهم على حقنا في أرضنا وهو ثابت وقطعي ويجسد انتمائنا لوطننا فلسطين.
ومن جهته أوضح حرب في كلمته أمام المهرجان أن التراث الفلسطيني يمثل جزء من وطنيتنا يسعى الاحتلال لطمسه عبر حرب طويلة ضد الآثار الاسلامية المقدسة، وممارسات التهويد وسلب الهوية الفسلطينية، مشدداً على اهمية التراث بإعتباره وثيقة امتلاك للأرض عبر التاريخ وهذا يعبر عن وجدان الشعب الفلسطيني ويدعم صموده.
وأكد حرب أن المدرسة تقع على عاتقها عبء كبير في زيادة وعي الطلبة بتراثهم وجدودهم وأرضهم، وهذا المهرجان الذي يعقد في مدرسة دير ياسين هو جزء من إحياء التراث لدى لديهم وأن اسم المدرسة يدل على قرية عزيزة على قلوبنا فدير ياسين التي ارتكب فيها اليهود أبشع مجزرة في التاريخ الفلسطيني هي قرية فلسطينية دمرت ومحيت ولكن خلًدها التاريخ.
وقد تخلل المهرجان العديد من الفقرات أهمها نشيد (يا بلادي يا عيني) وفقرة قرانا لطلبة الصف السابع، ومناظرة شعرية بين طالبتين حول الوطن وتحريره من الغاصبين.
وختم المهرجان بمعرض للتراث الفلسطيني يضم لوحات ومشغولات يدوية وكوفية وتطريز وأثواب فلسطينية وخيام وجمل ومأكولات شعبية.
وخلال كلمتها رحبت وشاح بالحضور مؤكدةً أن معرفة فلسطين لا تكون بدراسة تاريخها فقط بل بالاطلاع على جذورها التراثية وعاداتها وتقاليدها، فالتراث دليل مهم على حقنا في أرضنا وهو ثابت وقطعي ويجسد انتمائنا لوطننا فلسطين.
ومن جهته أوضح حرب في كلمته أمام المهرجان أن التراث الفلسطيني يمثل جزء من وطنيتنا يسعى الاحتلال لطمسه عبر حرب طويلة ضد الآثار الاسلامية المقدسة، وممارسات التهويد وسلب الهوية الفسلطينية، مشدداً على اهمية التراث بإعتباره وثيقة امتلاك للأرض عبر التاريخ وهذا يعبر عن وجدان الشعب الفلسطيني ويدعم صموده.
وأكد حرب أن المدرسة تقع على عاتقها عبء كبير في زيادة وعي الطلبة بتراثهم وجدودهم وأرضهم، وهذا المهرجان الذي يعقد في مدرسة دير ياسين هو جزء من إحياء التراث لدى لديهم وأن اسم المدرسة يدل على قرية عزيزة على قلوبنا فدير ياسين التي ارتكب فيها اليهود أبشع مجزرة في التاريخ الفلسطيني هي قرية فلسطينية دمرت ومحيت ولكن خلًدها التاريخ.
وقد تخلل المهرجان العديد من الفقرات أهمها نشيد (يا بلادي يا عيني) وفقرة قرانا لطلبة الصف السابع، ومناظرة شعرية بين طالبتين حول الوطن وتحريره من الغاصبين.
وختم المهرجان بمعرض للتراث الفلسطيني يضم لوحات ومشغولات يدوية وكوفية وتطريز وأثواب فلسطينية وخيام وجمل ومأكولات شعبية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق